الاثنين، 11 أبريل 2011

شوق يتكاثر ..


{ }







‘،

ربما شوقك لي لم يتكاثر إلى ألآن ,
ف / أنت ما زلتْ تُشعرني بأنك
عابر سبيل فلا أشعرْ بك . و أشتاقْ لك
ف/ عبر هذا المساء المكتض بالالم
و المسحوب بالدموع ..!
اْهديك من فوق السماء الثامنه
شوقي الكبير .. و حزني العميق








{ رُوح الصّمْتْ }

1 التعليقات:

إرسال تعليق