‘
،
‘
ذكرياتي .!؟
لم أعُد أشتاق إليكي
لماذا أسالك نفسي هذا السؤال يومياً ..؟
أهل العيب فينا أم في زماننا .!
مدينه حزني الكبيرة اْقدم لكي أعتزاري الشديد
ف / قد كان دايماً ملامح وجهي حزينه
في محاولة التعايش مع ذكرياتي
لكنه مؤلم جِداً حين نكون نُريد العيش على ذكريات مُحزنهً
اْحاول النهوض من جديد .
تدخلني الحياة بِ / سرداب لا أعلم عنه شيء
وما به من خفيا و أسرار .!
لكنني أصبحت اْنثى مُثقفه [ بدروس الحياة ] تعلمت الكثير
ف / دروس الحياة كانت جداً قاسيه
و كدتْ أجزم أن الحياة مِن أفضل هواياتها
هو تلقين البشر دروس مُميته
ربما كي يتعظون و ربما كي يتعلمون
ولا يخطئون بحق بعضهم البعض .!
هناك فئات تمووت فوراً ف قلوبهم لا تتحمل .!
و الفئه الآخرى تُقاوم كثيراً ولكن يبقى جرحاً داخلاً
يتجدد يومياً كل ما تُحاول أن تتناسى هذه الدروس و الذكريات .!
تحيه لذكرياتي المحزنه جداً .!
ف / جميعها و من أجهد نفسه
وكان للحياة دور كبيراً أيضاً
في تقديم يد العون في كسري
ها أنا اليوم أضعكم في صندوق يتسع الكثير
و أرسلكم إلى جحيم
ب / دعوات قلبيه صادقه
أن تزول هذه الذكريات
و تزولون من هذه الحياة .!
0 التعليقات:
إرسال تعليق